يحدث أن يلبسك أحدهم قسرا ثوب المخطِئ
ثم يخصره عليك من اليمين و من اليسار جيدا، بالقدر الذي يجعل منه و منك شيئا واحدا
ثم يشير في بشاشة ليُشهد عليكما المارة- كم يليق أحداكم بالآخر- هذا قوله حينها...!
ثم يخصره عليك من اليمين و من اليسار جيدا، بالقدر الذي يجعل منه و منك شيئا واحدا
ثم يشير في بشاشة ليُشهد عليكما المارة- كم يليق أحداكم بالآخر- هذا قوله حينها...!
فتهش روحك البائسة و يطربها المديح، فتصبح و
تغدو مرتديه
عندها... و عندها فقط..!
عندها... و عندها فقط..!
لأبعد
مدى ...كن من النادمين كيفما شئت... ، فليس لك منه خلاص، ولا لخلعه سبيل ما حييت..!
نسرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق